منتديات السلطنة الأدبية

منتديات السلطنة الأدبية (http://www.alsultanah.com/vb/index.php)
-   مساحة بيضاء (http://www.alsultanah.com/vb/forumdisplay.php?f=32)
-   -   لمن يريد مشاركتنا ماضيه (http://www.alsultanah.com/vb/showthread.php?t=2370)

أبو المؤيد 12-03-2010 01:22 AM

لمن يريد مشاركتنا ماضيه
 
السلام عليكم/

أخوني.. أخواتي.. لكل إنسان منا ماضي، مر علينا سريعاً من دون أن ندري، بحلوه ومره.. بحزنه وفرحه، مر علينا كشريط سجلنا عليه بعض من لحظات عمرنا والتي لم ولن ننساها ما حيينا، هناك شيء من هذه اللحظات فضلنا الاحتفاظ بها كسر لأنفسنا وأخرى نحكيها للآخرين.. سوء للعبرة أو الفكاهة أو ليعرفها الآخرون عنا فقط.. فقط لا غير.

أذن ماضي الحياة مواقف وأفعال قمنا بها، سوء نخجل من بعضها أو نندم على أخرى أو نفتخر أننا فعلناها.

هنا أعطيكم يا أعزائي فرصة للبوح عن ماضيكم بمواقف مرت عليكم بشتى أنواعها، ليحاول كل منا قراءة الأخر وأيضاً لنتسلى قليلاً ونرتاح من هموم الحياة.

وطبعاً هنالك شرط للمشارك في حال الرد فأنه يلزم بذكر موقف من ماضي حياته:D.

وبما أني أنا من كتب هذا الموضوع أكيد بحصل نقد كثير إذا ما ذكرت شيء من ماضيي، بس أمري لله بقول وربي يعينني:-

{ لما كان عمري 14 سنة أخذنا درس عن الاحتراق والحروق بالكائنات الحية، رجعت البيت وكلي شغف وفضول أني أحرق شيء حي:eek:، طبعاً ما كان للدرس علاقة كبيرة بهذا الفضول بس الأستاذ عطانا معلومة وحبيت أجربها، عموماً كان بيتنا قديم والفئران كانت تسرح وتمرح فيه، وبالصدفة شفت المصيدة ماسكة واحد، اشتعلت حماس وقلت: هذي فرصة ما تتعوض.
حملت زجاجة بيبسي ورحت مليتها ديزل وجبت الفأر، وبما أن بيتنا كان مقابل البحر، رحت قريب من الموج وسكبت الديزل على الفأر المسكين وأوقدت به النار وتركته يمشي محاولاً الوصول للبحر، لكنه في نص الطريق فحم وما وصل:(.
استمرت على هذا الحال، كل حين أروح أشوف المصيدة، ولما أمسك الفأر أسوي التجربة وأقيس المسافة إلي يستغرقها للوصول للماء، بس حسافه خلصن الفئران من البيت وما اكتشفت شيء غير أن الفار الصغير يمشي لمسافة أكبر من الكبير، وهنا توقفت أبحاثي وطبعاً أخذت علقة ساخنة من جدي(الله يرحمه) لأني خلصت الديزل المخصص للمكينة إلي تجذب الماء من البئر}.

ملاحظة: أرحموني بردودكم.

دمتم بخير.

ضوء القمر 12-03-2010 10:05 AM






راااااااائع جدا
موضوع في قمة الروعة سنكتشف ما يخبئه الأعضاء الحلوين من مفاجأت
بصراحه سويت شي حلوو ^-^

انا لا اذكر إلا شقاوتي ,,
سأخبركم عندما كان عمري 3 سنوات وماذا فعلت مع الشرطي...

كنت أسكن في مكان مليء بالهنود والقتلة .. وعدد قليل من العمانيين
كنت أحب التسكع دائما في شوارع البلدة .. أمي تخاف علي كثيرا ولكنها ماتلبث أن تدخل إلى أي مكان حتى تفاجأ باختفائي من المنزل
خرجت من المنزل كعادتي وذهبت إلى الشارع المقابل تابعت المسير ولم اكن ارتدي حذاء وصلت بجانب مستشفى قديمة كانت تدعى ( مستشفى الرحمة)
رآني أحد افراد الشرطة اتسكع بجوارها فأخذني في حضنه وأراد ان يدخلني السيارة ومن حسن الحظ ان إخوتي الاكبر مني جاءو بدراجاتهم الهوائية إلى المكان وشاهدوا الشرطي وهو على وشك أن يضعني في السيارة .. توسل اخوتي للشرطة بإن يعيدوني إليهم ولكن الشرطي لم يصدق بإنهم إخوتي وظن انني يتمية عندما فتح باب السيارة أخذت أعض ذراعه بشدة فنزفت يداه وقال لا اريدها خذوا هذه المجنونة من امامي ...
يستحق الشرطي ماحدث له ههههه
وأخيرا عدت إلى المنزل برفقة اخوتي ...

ّذكريات من بقايا جروح 12-03-2010 01:42 PM

موضوع قمّة في الروووعهـ

وفكرة جميلة

دائماً واصل التقدم

خخخخخخخخخخخ

وبصراحهـ موقفاكمــا اضحكاني كثيراً
شكلكم كنتوا فوضاويين خخخ ما اعرف اكتهــا حتى خخخ

المهم انــا ما عندي موقف جمــيل اذكره

ولكــن عندمــا كنت صف الثامن تقريباً

تأخرت فالنوم بالليل وانا نايم كانت احلم احلام رائعة

بس اسمع صوت الماما تقول انهض يا دب تراهــا الساعة الثامنة صباجاً

نهضت كأني مجنون ومن العجلة دقيت في الباب وجلست ابكِ

ورحمةً من الماما قالت ما عليه لا تداوم اليوم خخخخخخخخخخخخخ


صراحه حركات تمثيلية كبيرة كنـّــا نعمل

أبو المؤيد 12-03-2010 08:59 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء القمر (المشاركة 22513)





راااااااائع جدا
موضوع في قمة الروعة سنكتشف ما يخبئه الأعضاء الحلوين من مفاجأت
بصراحه سويت شي حلوو ^-^

انا لا اذكر إلا شقاوتي ,,
سأخبركم عندما كان عمري 3 سنوات وماذا فعلت مع الشرطي...

كنت أسكن في مكان مليء بالهنود والقتلة .. وعدد قليل من العمانيين
كنت أحب التسكع دائما في شوارع البلدة .. أمي تخاف علي كثيرا ولكنها ماتلبث أن تدخل إلى أي مكان حتى تفاجأ باختفائي من المنزل
خرجت من المنزل كعادتي وذهبت إلى الشارع المقابل تابعت المسير ولم اكن ارتدي حذاء وصلت بجانب مستشفى قديمة كانت تدعى ( مستشفى الرحمة)
رآني أحد افراد الشرطة اتسكع بجوارها فأخذني في حضنه وأراد ان يدخلني السيارة ومن حسن الحظ ان إخوتي الاكبر مني جاءو بدراجاتهم الهوائية إلى المكان وشاهدوا الشرطي وهو على وشك أن يضعني في السيارة .. توسل اخوتي للشرطة بإن يعيدوني إليهم ولكن الشرطي لم يصدق بإنهم إخوتي وظن انني يتمية عندما فتح باب السيارة أخذت أعض ذراعه بشدة فنزفت يداه وقال لا اريدها خذوا هذه المجنونة من امامي ...
يستحق الشرطي ماحدث له ههههه
وأخيرا عدت إلى المنزل برفقة اخوتي ...

مراحب ضوء:

والله أنه عليكِ سوالف:)

هنود وقتلة عجب غبنا من هيئة حقوق الإنسان إلي مسواية قريب:eek:

لا وبعد غاضه الشرطي لا يكون مفكره أيده قطعت كيك:D

مشكورة على المشاركة.

أبو المؤيد 12-03-2010 09:12 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ّذكريات من بقايا جروح (المشاركة 22524)
موضوع قمّة في الروووعهـ

وفكرة جميلة

دائماً واصل التقدم

خخخخخخخخخخخ

وبصراحهـ موقفاكمــا اضحكاني كثيراً
شكلكم كنتوا فوضاويين خخخ ما اعرف اكتهــا حتى خخخ

المهم انــا ما عندي موقف جمــيل اذكره

ولكــن عندمــا كنت صف الثامن تقريباً

تأخرت فالنوم بالليل وانا نايم كانت احلم احلام رائعة

بس اسمع صوت الماما تقول انهض يا دب تراهــا الساعة الثامنة صباجاً

نهضت كأني مجنون ومن العجلة دقيت في الباب وجلست ابكِ

ورحمةً من الماما قالت ما عليه لا تداوم اليوم خخخخخخخخخخخخخ


صراحه حركات تمثيلية كبيرة كنـّــا نعمل


أهلاً يا الدب

كلنا كنا نختلق الأعذار عشان ما نروح المدرسة:D

ومن المواقف إلي حصلت لي مره، أني ما حافظ جدول الضرب وكان فيه ذاك اليوم تسميع للجدول، فكرت شو أسوي عشان ما أروح المدرسة وقلت أخلي نفسي مريض والوالدة بتحن علي وبتقول لي أجلس بالبيت أو بوديك المستشفى، وأنا تحت البطانية لأن الوقت كان عز الشتاء ما أحس إلا بالعصا فوق ظهري:eek:، أتري الوالد كان يومها ما كان مداوم وعرف أني عيار، وما لازم أكمل البقية:cool:.

مشكور على هذا البوح الجميل.

أسعد المحرزي 13-03-2010 10:22 AM

يا حبيبي يا مصطفى .. ما تستفزنيش أكتر من كده !!

يا حارق الفئران .. يا نيرون شناص:p

وين الريسي عنك .. الإطفائي العظيم :D

المهم عزيزي .. دام جبت طاري الجمبزة .. خذ هاذي:

كنا أخس صف في الإعدادية العامة .. أربش شباب في مسقط .. لما يرن الجرس .. نقلب الصف بكبره (كباريه) تقول عرس بتان.. ما صف !!

المهم في يوم من الأيام .. وفي غمرة أفراحنا وإحتفالاتنا .. ألمح لك مدير المدرسة (تتذكر القاتل في مسرحية شاهد ما شفش حاجة .. الخالق الناطق).. وأسمعه يزمجر في الكوريدور .. والشباب في سكرتهم يعمهون .. وشال في يده زوره طويلة تارسة سحاليف.. الشرار يطاير من عيونه .. قلت واغيابي اليوم .. أصرخ شباب .. جاكم الموت .. والشباب ولا على بالهم .. قلت أشرد بجلدي .. وخليهم يغيبوا ..

طويت يديني على رأسي.. ونمت على الطاولة :D

دخل المدير .. وصرخ .. كل واحد يقف .. وأخوك (نايم) .. ويبدأ من أول الصف .. أفتح أيدك .. وأسمع الزورة تسولف فوقهم .. وصل عندي .. وزميلي يصحيني (أسعد قوم المدير جاي.. وأنا مطنش ..) .. قال له المدير .. سيبو.. سيبو .. ده غلبان يا حبة عيني.. أفتح أيدك أنته يا بابا.. وصاح (الجلد) فيه .. ويكمل على بقية الصف .. شي رفس .. شي هيدات .. وشي سوبلكسات .. هوجن نعم .. ما مدير :p

عاد يوم طلع .. الصف كله بين قتيل وجريح .. وأنا الناجي الوحيد من حادث الإرتطام :rolleyes:

وتم توجيه تهمة الفساد الإداري لي علنا ... واسطة .. ليش أنت الوحيد اللي ما داسك المدير.. ونحن لعب فينا كورة !!

بعد كم يوم .. عادت حليمة لعادتها القديمة .. وعاد زمن الأعراس .. وهاذي المرة .. شفت الأسد جاي .. وأسوي نفس الخطة .. لكنها للأسف باءت بالفشل .. لما وصل عندي قال لي : أصحى يا بابا هو أنت كل يوم تعبان .. أصحى خد لك ألمين يصحوك. عينت على الشباب وقلت لهم .. اليوم تعلن برائتي من كافة التهم المنسوبة لي .. حسبنا الله ونعم الوكيل .. وصاح الرقيع فيني :p

أبو المؤيد 13-03-2010 10:35 PM

هلاااااا أسعد:

ما سمعت المثل إلي يقول: ما دائماً تسلم الجرة:d

تعرف أسعد من المواقف إلي تندمت عليها وما زلت أتندم، كانت في سن المراهقة، كنا أنا وربعي نركب سيارة في شارع عندنا يمر بين المزارع، وأنا أكون راكب بجنب السائق وماسك خيزران، كل ما نمر على مزارع أجنبي أرخطة بالعصى و نحن بالسيارة مكملين سيرنا، منهم إلي يأخذ الأرض، ومنهم من يطيح من فوق السيكل، وثالث يركض خلفنا بس ما يلحقنا، وكنا نسوي هذي الحركة بشكل شبه يومي، وطبعاً كنا نتبادل الأدوار.

في يوم كان الدور علي ، وأشوف ثنين من الجنسية الأسيوية راكبين على سيكل وأحد، المهم أخرجت أيدي من السيارة وماسك العصى وأرخط إلى راكب بالخلف رخطه طاح يتلوي من الألم من قوتها، وإذا بالثاني يلاحقنا بالسيكل بأقصى سرعة عنده وما قدر يلحقنا طبعاً، وكنا مبسوطين ونضحك.

بعد ما صليت العشاء وقفت مع شباب ثانيين خارج المسجد وجابوا السالفة وقالوا: قريب المغرب مروا شباب بسيارة على ....... وأبوه إلي كان راكب معاه بالخلف وضربوا الأب بالعصى لدرجت أنه الحين منوم بالمستشفى من أثر السقطة و منكسرة أيده وبه رضوض كثيرة، والصاعقة كانت أنهم قالوا أن علاجة بيكون بمبلغ كبير ما يقدر ولده يدفعه، جاتني قشعريرة بجسمي ورحت البيت وأنا أفكر وأفكر، وجاء وقت النوم وأنا ما غمضلي جفن، وعاهدت نفسي أني ما أكرر هذي الحركات مرة ثانية.

بعد يومن وبعد صلات العشاء وقف واحد من المصلين يحثهم على التبرع للرجال المسكين المنوم بالمستشفى، رحت وبعت الفملي مالي عشان أساعد هذا المسكين، وكانت الفملي غالية وايد عندي، والغريب أني أول مرة ما أتندم على بيع شيء خاص بي.

نبيلة مهدي 13-03-2010 11:23 PM

سلام يا أخوان
بصراحة مواقفكم أضحك و مرة حلوه
راح أقول لكم عن مشاغباتي يوم كنت صغيرة..
كان في أول أبتدائي .. كنت أحب أشتغل في المطبخ و أطبخ ذاك الطبخ ههه
المهم كنت أحب أقلي بطاطس .. طبعا شلت قشرة البطاطس و قطعتها..
و حطيت المقله عى النار و فيه الزيت و خليته حتى يحمى الزيت و يصير جاهز للقلي..
طبعا أختكم نسيت الزيت و صار يغلي و جت أختكم تشوف حضرتها الزيت صخن لو لا و بجرب
و أخذ بطاطسة وحدة و أحطها في الزيت عاد تخيلوا شنو صار.. ولعت النار في الزيت و صارت أصارخ
جدتي الله يحفظها و يخليها كانت في الحمام تسمع صراخي مافي أحد إلا هي و جدي الله يرحمه تعبان و كان عنده رجال يزوره
سمع صراخي الرجال فز وراح وشاف النار واصله السقف أني سمعت جدتي تصارخ و تقول نبلوه أذا صار فيج حاجه بقتلج بس أطلع من الحمام
يا شيطانه وتهددني أنه بتضربني و أني أخذت عباتي و هربت لبيت عمي... و طبعا الرجال طفى النار عاد مدري كيف المهم عندي أهرب لا تصيدني جدتي و تضربني ضرب..
طبعا طول اليوم في بيت عمي جئ وقت النوم و أنا ما رجعت خايفه.. ما أشوف إلا جدتي جت و تمسكني و أني أصيح لا تضربيني أخر مرة أقلي بطاطس.. و هي تصيح و تضحك في نفس الوقت
تقول خفت عليج وايد يا نحيسه و أنتي هربتي خايفه أضربج ما راح أضربج بس من خوفي عليج قلت بضربج علشان تتأدبي.. بس طبعا ما أترك مشاغبتي يا كثرها ...

موقف جدا كان مخيف هو من جدتي لو من النار اللي شبت الله ستر ما صار فيني شيء

حبيت أشاركم في الموضوع...

يسلمو أخوي مصطفى المعمري

سالم الريسي 14-03-2010 12:51 AM

مرحبا

ممكن أشارك؟؟

بخبركم عن ذكريات الجامعه طبعا ما الجامعه الحقيقيه

المكان اللي نجلس فيه مسمينه الجامعه عباره عن سمره وملحفه بدعن (شي مصنوع من سعف النخيل)

كان الوقت المغرب راجع من الجامعه بروحي والخط طويل على سيكل عشرين أبو مردفه احمر مسماي الغزالي وانا مسرع

وفجاه أسمع كلب يصيح ورأي وازيد السرعه لحد ما دق ع المسمارفوق 200 قلت اشوف الكلب واطالع للخلف

ولا أدري إلا وأنا ادعم شجره كلها شوك والسيكل أتكسر وانا ما قادر اقوم لحد ما فزعوا علَى عمال المزارع وشالوني فبطانيه

لحد ما وصلوني البلد وانا أنزف ومتكسر واصيح المهم بعدها خذوني للمستشفي وظليت شهرين ما أقدر اجلس من كثر الشوك

وأنا كلما أذكر الموقف ألعن الجامعه واهلها حتي أني كرهت ادخل جامعات...............

السولعيه 14-03-2010 03:58 PM

----------------:D-----------------


الساعة الآن 01:14 PM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir

Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

جميع الحقوق محفوظة لدى الكاتب ومنتديات السلطنة الادبية