|
لتكن منصف ومتزن بين طرح واخر ودع
لديك متنفسا لطرح ما يمكن طرحه لفترات متباعدة لا بأس بها، وتعلم وابحث من خلال المشاركات عن جزء مفقود في نصك حتما ستجده في الردود التي تثير نقاط بغاية الأهمية في طرحك ، واعد القراءة مرارا ولا بأس في ذلك لتجد باب آخر يحتاج منك أن تتطرقه دون تردد. الاستاذه وهج الروح شكرا على الطرح وفعلا يجب ان يكون بين طرح واخر متنفسا لما تقتضيه المصلحه العامه والله يوفقنا جميعا لما فيه الخير ولما يحب ويرضى. كنت هنا.. ضوء نص القمر ع.ق |
استاذي ناجي
بداية كنت اتسال حين قرأت كلماتك بالمقدمة وكنت أفكر وانظر للردك من زاوية واضع نفسي قبل أن أحكم على تلك الردود من البعض بالفعل لا يجب أن يحكر الكاتب للقارئ نصوصه بكيفة الرد الذي هو يتوقعه وكنت اتسال لماذا أجد بعض من القراء يجيدون فهم الرد بطريقة مذهلة في بعض الطروحات والبعض الآخر يكتفون بكلمة شكرا / جميل رائع وهل هذا يعود لمزاج القاري؟! وأن كان هكذا من باب الأولى انك أن لم تستطع قراءة النص جيدا لا تمر وتضع ردك بكلمة شكرا وان كانت بعض النصوص تكتفي بهذا الرد!! ولا بأس أن تتصفح المواضيع ورود الجميع والتعلم منهم ونحن لم نكن يوما مبدعين إلا من خلال القراءة والثقافة التي نبحث عنها في سطور المتميزين جميل أن تشارك الجميع حروفهم ولا تكتفي بمشاركة فقط الذين يمرون على مواضيعنا تحياتي |
خوي واستاذي خليل
لا بأس بطرح المواضيع بجميع الأقسام ولكن دع موضوعك يأخذ مساحة كافية من القراء والتصفح والاستفادة من ردود الأعضاء وجميل التنوع في فكرة الموضوع وعدم تكرار المواضيع بكلمات جديدة ولكنها تحمل نفس الفكرة وتدور على نفس الموضوع / حلق بفكرك وتميز بتواجدك خلف الأعضاء وجميع الأسماء لا تكن انانيا ولا تفسح لغيرك المجال فالفضاء شاسع ، لا تكثر من مواضيعك دون أن تمنح نصك حقه بالرد والاستفادة، خوي خليل جميل أن يشعر المتواجد والعضو في منتديات السلطنة الأدبية بأن العمل الناجح لن يخلو من التعثر والتعلم شكرا لمرورك فكرة لا بأس بها. تحياتي |
خوي صالح
تناولت الموضوع من وجه جماليته وبأن القلم بالفعل قادر أن يعبر عم يسكن فكر صاحبه في جميع المواضيع فالقلم كالطاير الذي يحلق في فضاء شاسع لا حدود له جميل أن نعبر ولكن دون هضم حق طرح على حساب طرح آخر هناك مساحات وهنا فكر واقلام جدا رائعة لا تخلو من الإبداع. تحياتي |
ضوء نص القمر
أرى نورك اليوم خافت عسى ماشر بالفعل يجب أن نعطي طروحاتنا حقها ولا نهضم حق طرح على حساب الآخر يجب أن يكون هناك اتزان. تحياتي |
الأخت الكريمة والكاتبة القديرة وهج السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ها أنا أعود مرة أخرى بعد أن قرأت ردود الأساتذة الأفاضل ومداخلاتهم الطيبة التي أثرت الموضوع من كل جوانبة فلم يعد لي أي كلام بعد ذلك ...فقط هي مداخله بسيطة على الموضوع . مما يثير قلقي هو وجود ردود على أي موضوعاً ما بكلمات بسيطة لاتتعدى أربع كلمات لاتسمن ولاتغني من جوع والتي لا تعطي دافعاً معنوياً بقدر ما تعطي أسنخفافاً بالموضوع وصاحبه . وهو مايعرف بالنظرة الفوقية بمعنى الإستعلاء والتكبر ولاحول ولاقوة إلا بالله . هناك أيضاً وجود مواضيع كثيرة فالأقسام لايقوم أصحابها بالرد على الموضوع أولاً بأول مما يؤدي لتراكم المواضيع دون ردود ...وهنا أستغرب لِما أكتب موضوع دون الرد عليه؟؟ إين رد السلام والأمانه؟ حتى نرقى في ردودنا يجب أن نكون مع كل موضوع قمنا بتنزيله أيضاً تواجدنا في مواضيع الأعضاء يعطي تفاعل طيب ودافع قوي للعضو في الإستمرارية والعطاء فلا تبخلوا بالردود الطيبة على إخوانكم هناك أعضاء يحتاجوا إليكم مدوا لهم يد المساعدة وتواصلوا معهم بالكلمة الطيبة المليئه بالحب والنصح والصدق مع التشجيع ورزع الثقه. وإن كانت هناك أي هفوة أو خطاء تابعوا معهم على الخاص ولايمنع من الرد فالموضوع دون تجريح. إجعلوا الكلمة الطيبة والخلق الحسن شعاركم فهذا ماتربينا عليه . هذا مالدي الساعه واعتذر عن مداخلتي البسيطة ....سلمت يداكِ ودامت مواضيعكِ القيمة تحياتي وجل تقديري |
وعليكم السلام خوي سالم ورحمة الله وبركاته
تناولت الموضوع من حيث الردود التي يكتفي أصحابها بكلمتين وكأنه يمر على الموضوع لتسجيل حضور ليس إلا دون ان يكلف نفسه وبنفس الوقت تثيرين دهشة من بعض الأعضاء تجده يتفنن بالرد يموضوع ما وتراه بموضوع آخر يكتفي برد بسيط أو بالمرور قراءة وهل بالفعل النص المطروح يلعب دور بالردود؟! لا بأس اتواجد تقريبا بجميع أقسام المنتدى وحين اشارك بالرد في النصوص اقرأ جميع الردود وأحاول بكل جهد أن أبقى في تواصل مع الأعضاء كافة ليس عضو على حساب عضو، والشي الآخر الملفت للنظر غياب الكاتب عن موضوعه وعدم الرد والرد متأخر، طرح نص قم بمتابعته ستحتاج لمساعدة ستجدها في ردود الأعضاء ربما نصيحة تخدمك أو همسة أو معلومة تفيدك مستقبلا، غيرتك خوي سالم والي شفتها بالرد جدا مميزة وضعت رسالة أتمنى من الجميع المرور عليها لمصلحة المنتدى / العفو خوي انا جزء من المنتدى انبض بما يجوب فكر الأغلبية دون تردد فأنا كنت عضوة يوما ما ولا زالت وكنا انتظر الردود التي تعطيني القوة والإبداع في الاستمرار شكرا من القلب لك. تحياتي |
ما أروعك ياوهج وما أروع ما تقدمين الموضوع مهم وجميل جداً وعندما نوسع فضاء أقلامنا يعني أننا نوسع أفقنا ومداركنا ونتعلم كل ما هو جديد ومفيد نتجول هنا وهناك نقطف من بساتين المعرفة كل ثمين ونتعلم كيف نميز الغث نتعلم كيف نتقبل فكر الأخر كيف نناقش نحاور نعطي أقلامنا فرصة لترتوي وتحتك بغيرها و نصنع شخصيتنا الأدبيةالخاصة بنا رائعة أنت كما دوما يا وهج شكرا جزيلا |
ريم طال غيابك ولكني اليوم أرى نور
اسمك يلوح في الأفق تبقين رائعة أينما تكونين، بالفعل تحاورك مع الأقلام يخلق فضاء رائع لقلمك لشخصك تعبر لتتعلم وتفيد أتركه بين زوايا المنتدى يجوب بين حروف الإبداع واترك مساحة لتريحه من نثر حروفه أعطيه الفرصة ليعبر بلا حدود فجمال القلم يكمن في مخاطببته سطور البعض كم أسعدني بمرورك يا ريم كوني بالف خير /تحياتي |
بين الألم واللذة ماذا لو أطلقت العنان لقلمي وتركته يهجو الألم، أو يتغزّل باللذة؟ دعونا ندفن المواجع حينا من الدهر ولنغتنم لحظات سعادة نادرة الحدوث، عاجلة الانقضاء. فلعمري إنها لتمر مر السحاب، ولتهب هبوب نسيم السحر. فمن قنع بها بلسما يشفي جل الأوجاع، ومن هو ساخط ناقم لا يبرح التأوه فاه، ولا التذمر لسانه ولا التوجّع بدنه. ولست بمستبيح ذمّ الألم والمحن بأية صيغة لغوية أو حركية جسدية ذلك لما لهما من قداسة عند العارفين، مستندين إلى حقيقتهما وجوهرهما كأداتي غربلة وتصفية، إختارهما رب العالمين، وفرضهما على كثيرٍ من عباده قال تعالى: {وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ} الأنبياء آية 35 وهو رحمن الدنيا رحيم الآخرة، العزيز الحكيم، اللطيف الخبير فلا شك أن من الناس من يقدّر دور البلاء، وما يترتب عليه من أوصاب ونكد، في التفريق بين الصابرين الشاكرين، والمتذمّرين الجاحدين. إنها حلاوة الإيمان. يجدها فقط من آمن وأيقن أن في كل أمر خير للمؤمن، كما قال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: (عَجَبًا لأمرِ المؤمنِ إِنَّ أمْرَه كُلَّهُ لهُ خَيرٌ وليسَ ذلكَ لأحَدٍ إلا للمُؤْمنِ إِنْ أصَابتهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فكانتْ خَيرًا لهُ وإنْ أصَابتهُ ضَرَّاءُ صَبرَ فكانتْ خَيرًا لهُ) رواهُ مُسْلِمٌ. ومن أعجب الحديث أن يسعى الإنسان بكل ما أوتي من قدرات إلى تحقيق أهدافٍ مستحيلة الوقوع، أقصد الفوز بالسعادة الأبدية في دار الدنيا. وقد قيل في ذمّها ما يكفي ذوي البصيرة: جُبلت على كَدَرٍ وأنت تريدها ***صفواً من الآلام والأكدارِ ومُكَلِّفُ الأيامِ ضدَّ طِباعِهـا *** مُتَطَلِّبٌ في الماء جذوةَ نارِ فإذا علمنا ان بقاؤها على حال محال، هانت علينا المواجع واحتسبنا أجر الضراء عند الله تعالى، فكففنا عن التذمّر والشكوى ورضينا بقضاء الله وقدره، وصرفنا جهودنا في طاعته. أمّا اللذة فليست وهبا صرفا بالنسبة للمسلم، بقدر ما هي أداة إمتحان وإبتلاء أيضا، وما أسرع ما تجتاح القلب مشاعر الحزن عقب الإمتلاء من طعام لذيذ أو بعد الفراغ من شهوة مباحة. ذلك أن النفس تعلم جيّدا أنها في مرحلة إبتلاء بكل شيء، النعيم والكدر فلن يهنأ المرء السليم القلب، إلا حينما يؤمر به إلى الجنّة وما نراه من مظاهر السعادة، والإحتفال بالمكاسب الدنيوية خادعة مخادعة لا تعدل ثمن السرور بأداء فريضة أو كسب حسنة. هذا على الأقل ما يشعر به كل من يرجو الله واليوم الآخر. ودمتم سالمين. |
| الساعة الآن 05:47 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir