|
شمـس
...... . . . . . . . . ...
. . . . . . . . . . . . . محتاج ليلٍ ما تمادى فيه غيـر الســواد.. يا ما تعبـت آجرجر ظلالي حسافـه وخـوف.!.. من هو اشترى شمسك ،لجل يحرق قلوب العباد؟ او كم حلم مات في ارضك ،وعينك تشوف! وانا الذي طوّلت لك صبري ،وطلت العناد علّ وعسـى آأمّ بظلالي (صـلاة الكســوف)! ليليـات تابعوني هنا |
. . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . بعيدن عن عيون الناس، احس ب ياس واحس ان الفضـا ،مـا يحمـل انفاســي واحـس بموطني ضاقت بــه الانفـاس واحس انـــي اعيـش وما معي ناســـي واحس احـس احس وآآآه يـ الإحساس سنيـن ،و مـا مدانـي اوصف احساسـي ليليات.. |
. . . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . . . بعد الجفا ،شيدت جدران الاشواق عن ريحك ﺂﻟﻟيَ تعصف جوارحي، ضيم! وعن كل جرح ن تسكبه غيمة فراق وش حاجتي للريح، ومواجه الغيم .! ما دام وصلك غصن، يتساقط اوراق من هو رضا يستلقي لـ أرضك يليم؟؟ ليليات .. |
. . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . اختصارات الـحزن في عيونــك وفي عيونـك اختصار المسافه ما هبطت من السما لجل اخونك جيت لـك غيـمٍ يرشّــك نفـافـه كنت احاول بس اسافر بدونـك لكن اشتقت لـ ثراك و جفافــه! يا وطـن، لا لا تخيّـــب ظنونـك ما بقى واحد سكــن تحت غافـه!! اختصارات الحزن فـي عيــونك عاجزٍ،، يحلـم بـ ليــلة زفــافـــه ! |
. . . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . . - انا والمدينـه والشـارع القـار .. تشقّ لـ همومي دربٍ ومشوار! مشيت اطرق البيبان بـ شراسه وضاقو عليّ الناس و هَلِ الـدار من ﺂﻟﻟيَ رضى ياخذ همّ غيره؟! وهذي المدينـه فـ دروبهــا نـار أدوّر عــن الآمـال فـ سمائي .. ومفتاح للجنّـه ،في يَـدِ الجـار!! ليل طائش. . |
... . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . الخط صغير والصفحه صغيره والله لو الشعور يقاس بحجم الخط كان كتبت شعوري ف السما ، بخط اكبر من الشمس .. اعذروني ما اتجاوز الشمس .. احبكم ..... .... |
. . . . . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . . لو كان بيدي ،اشيل الارض بيميني وانفض تراب الحزن لي عالقن فيها ما همّني لو ثقيله تكسر يديني اصغر همومي واضعفها يساويها مليت هالارض تعقرني وترميني ودي إذا بس امسكها وأرميها خلّ التراب اللي تطاير يدخل فعيني ترتاح عيني اذا تُردم مجاريها ،، ليليات .. |
... . . . . . . . . . . .
. . . . . . . . . . . . . الشعـر لا يعنـي إذاعــه وتلفـاز ولا هـو تراه من الضـروره يتلفـز بعض القصـايـد تستنـد مية عكّاز! لكنهــا في ساحة الشعر تقـفــز! كم شاعرٍ مبدع ،ولا حصّل انجاز يكفيه قولٍ من صديقه،، يحفّـز لا تسألوني لأي الاحزاب انحــاز ! شاعر علـى كيفـي احـب التنـرفز . |
، . . . . . . . . . . . ،
. . ، . . ، . . . . . . . . صابر، ولاني لايم اليـوم حظـي.. لنّي من الماضي و انا فيك محظوظ ملّت عقارب ساعتي كثر عظّي والجسم ينحل والوعـد دوم محفوظ .. .........، |
. . . . . . . . . .
. . . .. . . . . . يـا ناشـر انفاسي علـى حبل الفضـا..! لا ترمـي الانفـاس فـي وجـه الغبـار ! مهما خذيت من الرضـا كـل الرضــا لا تعتبــر هـــذا هـــوان و انكســار..!. .... .... |
| الساعة الآن 05:33 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir