الطيبة شيء جميل وراقي تعطي للأنسانية جوهرها الذي يليق بها ولكن
الإستهانة بها هو القبح ذاته

هادئة ...مسالمة ...مستكينة
إلى أن تستهين ...فيستيقظ المارد المستكين في روحي

مجموعة إنسان

كن انت
فانت جميل كما انت....وهو هذا المغزى للحياة

لم ادري ما اقول
برغم الألم
برغم الوجع
برغم الدموع
تبعثرني لحظات الإنكسار...وإن كان الإنكسار لعدو
فكيف إذا كان إنكسار عزيز ....غرس في روحي جرحا

كلنا نخطىء
والقوي الشجاع من يملك القدرة على الإعتراف والإعتذار

لهم مكانتهم ومعزتهم في قلبي
ولي كرامتي التي يجب ان تحترم

سفر.....وعد بفرح قادم

اوما تدري
ان اجمل ما بي
حلمي اكبر من همي

أتدري لأي درجة أحبك
قد أجوب بلاد الدنيا هربا منك
لأجدك في قلبي
وأجد ذاكرتي ممتلئة بكل تفاصيل حكاياتك
وكل ألبوم ذكرياتك وكأنها حياتي أنا وذكرياتي التي عشتها
كأنك....أنا وأنا أنت