اللهم ارحم روح فارقتنا وصعدت اليك اللهم طيب ثراه واكرم مثواه واجعل الجنة مستقرة ومأواه اللهم نور مرقده وعطر مشهده وطيب مضجعه اللهم آنس وحشته وارحم غربته وقّه عذاب القبر وعذاب النار اللهم اميـــــــن اللهم اميـــــــن اللهم اميـــــــن |
يؤلمنا فراقك فلن تغيب عن قلوبنا
ان كنت غبت عن اعيننا... ستظل ذكراك الجميلة مُخلدة في قُلوبنا ... سنمضي ولن ننسى من كان قدوة للشاب المثالي المستقيم.. ومن هم باتوا قليلون في زماننا .. رحمة الله عليك يا من فارق عائلتنا .. لن نقول سوى رضينا بقضائك يارب .. |
وهذا الضجيج بداخلي يؤلمني .. يحطمني.. ويكاد يقتلني .. أنفاس تتصاعد .. ونار بداخلي تشتعل .. وقلبا تحرقه الذكرى .. بقلمي |
أعرف نفسي من أنا ولا أجبر أياً كان بقراءة حرووفي ... كتاباتي ...هلوساتي ..حروفي هي ملكي ... ان كنت ترى ان حرفي يستحق فأقرأه وانت كنت غير ذلك فلست مجبور بالمرور ... مواضيعي من واقع مجتمع اعيش بداخله ... نختلف في كثير ونتوافق في كثير ... أناقش بقدر ما استطيع فالاصلاح وان كان طفيف هكذا دوما البداية ... الارتقاء بالعقول نعمة فأرتقوا ... |
باقات ورد مغلفة بالاحترام والتقدير لكل من يتابعني ويتتبع حرفي http://www.addfile.net/uploads1/aee013841753291.jpg اخواني في منتديات السلطنة الادبية من أكن لهم الاحترام اخواتي وصديقاتي الغاليات هنا وكل من هم خلف الستار (زوار مدونتي من خارج المنتدى ) تواجدكم شرف لي |
http://www.addfile.net/uploads1/88c213834974132.jpg يؤرقني الحنين.. وأمضي أمضي متجاهلة ما يخطر ببالي.. وما هي الا لحظات حتى تتثاقل خطواتي.. وتزيد اناتي .. وتقتلني ذكرياتي... فأخر مستسلمة ليبدأ شريط الذكريات يجول بأجمل ذكرى.. أتذكر عندما كنا نتبادل احاديثنا ويومياتنا ... وتتعالى ضحكاتنا.. وفجأة http://www.addfile.net/uploads1/88c213834974121.bmp تبدأ دمعاتي لا شعوريا تتوالى .. تجرني الذكرى... ويؤلمني الجرح العميق الذي خلفته ... فأعود واردد بشموخ الأنثى... لن أقول عُد اليّ لانه لم يبقى شئ لنعيده.. أبتعد كيفما تشاء .. فتلك الذكريات الجميلة هي لي.. ملك لي وحدي.. أغلقت قلبي عليها لتظل ذكرى ما حييت.. أحببتك فيها بعمق وصدق ... ولكن علمتني ان وفاء قلبي وحبي لا يشبهه وفاء فالوجود .. بقلم :ضي البدر التاريخ :3/11/2013 الساعة 8:30م |
لم ولن أنساك يوما كما يُخيل اليك واليهم.. ولكنني رضيت بما حدث .. نعم رضيت ... بعدما رأيتك مثل السراب الذي استحالة ان تستطيع اللحاق به.. فقررت التوقف هنا .. هنا .. |
هذا البرد وهذا الشتاء وهذا التجمد لم أكن اشعر به وانت بجانبي... كان دفء الحب يتملكنا... كنا نعيش في مملكة كلها دفء ... الحب فيها يجعلنا لا نشعر بما حولنا... من احوال طقسيية .. واليوم في غيابك تتحول الفصول .. فالشتاء موسم صيفي والصيف موسم شتوي.. تضارب في حواسي حدث منذ ان غبت ... فهل ستعود يوما ليعود التوازن لحياتي؟؟؟ بقلمي ... |
كم من الحروف سطرت بأسم الغياب ..
الفراق .. والألم الذي يوخز قلبي ... الذكريات .. ولكنني أقف احيانا في حيرة تتملكني هل يا ترى تستحق كل هذا ؟؟؟!!! هل تستحق هذه الدموع الحارقة التي تحرق كل شي امامي اذا ما سقطت؟؟؟ هل تستحق ان اتألم من أجلك ؟؟ هل تستحق ؟؟ لم أجد اجابة لهذا السؤال بقلمي |
ومضت تلك الايام يرافقها ألم فضيع ... وجرح عميق ... ودمعات لا تتوقف ... ومضت حياتي معها ما بين أنكسار قلب وخيبة أمل .... لم تتوقف من أجل دمعه .. ولا من أجل أنين .. ولم يكن يجدي البكاء شيئا .. ولا الوقوف على تلك الاماكن .. ولم تتوقف من أجل ذكريات ولا من أجل أحلام ... ولكنها سلكت طريقها فمضت .. و كانت محطة من محطات الحياة الجميلة و المؤلمة.. وها أنا اليوم أعبر ذاك الطريق ... بقلمي .. |
الساعة الآن 01:59 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir