|
ربـــــــــــــــــــــــــــــاب و نشيد الفجـــــــــــــــــــــــر
الإهداء...
إليها..........بسحر نداها المعرّش في الاماسي... أرايت إذ تسيّجك ممالك الصفاء..تملاين فجرك بسحر الدعاء... وتضيئين العالم بفرح اللّغة..كي اخرج إليك من ظلمتي ..مزدانا باشواقي.. قالت رباب وقد علا في الفجر نشيدها.. أما حذرّتك من مغبة الغيّاب.. من وجع الحنين الغارق في غيّم.. المدائن وهمس التراب... قالت : واجهشت بالفرّاغ المرّ... ترسم شكل لهفة.. لها إسم.......وعليها تاج....وظلّ..وقبرّة تغني.. تكتب بالدمع...ما إنسّل من وجع الزمان... وفي المدى العاطر.. تتلو آي السنابل.. وكنّا عائدين من نبض الكلمات.. نلتمس بداية لحلم......صار أوسع من حرارة صيف.. نهدهده..نغطيّه بلهفة الامل... ونزرع في ثناياه عذوبة الهمس... أرايت...؟؟ قلت : ماذا ؟ كيف لملمتنا الفضاءات ..فصرنا ظلاّ..لغربة أرواحنا.. نتقاذف مفردات الشوق... كسلعة غالية لا تباع ولا تشترى.. نحدد ثمنا للتودد...والتنّهد...وحريق الوجع المتمدّد في المدى.. أما قلت لك.. لماذا جئتني وسط كل هذا الضيّاع..؟؟ وسط هذا الرماد ؟؟ بخسارة غير مؤكده.. مقيّدة في كتاب الصحو... أما رجوتك ان تنشري عطرك..في مسامّاتي.. علني اتطهر من قهر العنّاد.. فأريح واستريح..من طلقة الآهات.. وأسترّد على دقات دمعك....بسمتي في الشفاه.. أما اخبرتك...أنا المتمرّد ..المتعدد..المتشددّ ..المتآكل في الفصول.. ماذا تفعل بي طيور براءتك...؟؟ إلى اي مدى حالم....تبعثرني عاصفة كلماتك..؟؟ قالت رباب : وبين يديها بعض العصير الشهيّ.. كانت تعدّه وليمة لطيور الفجر.. تسحر الكون ببسمتها.. وتشرب عني كأسها الرابع.. "هنيئا لي بشرابك" أضحك ممتنّا للنوارس.. وأشعر بعذوبة العصير..ينساب رقراقا في مدامعي.. تشرب عني.. وآكل عنها.. ثم نتبادل الادوار.. كي تصير المعادلة واضحه.. وفي ظلمة الليل إذ تلفّنا خفافيش الظلام. نلجا بلهفة الخطو...والرعشة. نشعل قناديل الحنين.. نسبّح في بحر الكلمات الراعشه.. ونرمي بكل هواجسنا.. تطلعاتنا...وحرقة احلامنا.. علّها في مدانا..........تزّهر ..حقولا من اللهاث... والاحلام المؤجله.. إلى ما بعد الممات.. قالت رباب...وبين يديها.. صحن صغير من الحلوى.. لن تراني.. لكن ..إذهب لتنام.... فقد آتيك في الأحلام...كما تشتهي براعة اللّغة.. قالت وسكتت عن الكلام.. فيما الفجر يسجل بسحرّه...في كتاب الشوق.. عودة الروح إلى الأنغام القديمه.. كي تبدا من جديد رحلة الاحلام... قالت وقد اثقل الحزن اجفانها.. أتراني على حق..؟؟ إذ احرمه الرؤيا... وامتثل لوعد السنين.. أنا الذي اسبح في حنيني... بين طيات المعاني.. وإلتهابات الاماني... أعدلا كان....أن اطلقت ..سرّ الوعد الدفين.. كي يأتي إلي بكل خطوته..........ضامنا درب الالم.. ضائعا في الانين.. قال ..وهو يحث بدمائه قبّرة الحلم كي تغني.. لا عليك سيدتي.. حافظي على وعدك... وأغرزي مساميرك في دمائي.. كي اضمن الموت بهدوء الاتقياء.. قلت ما قلت..وألتحمت بانيني... نذرت وعدك الدفين... وتعلّقت بعشب الضفاف.. أبحث فيك عن زمني... آتيك بالفرح الجريئ... كي نرتاح من وجع السنين.. فقط.. كــــــــــــــــــــــــــــوني..طــــــــــــــــافحة..دومـــــــــــــــا.. كشمعــــــــــــــــــــــــــــة مضـــــــــــــــــــــــــــــــاءة... في ممــــــــــــــــــــــــــــــــــــــالك الحنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــين.. 15..08...2012 |
كمال عميرة .. أعشقُ المكوثْ طويلاً في متصفحكَ .. حتما هو كنزٌ من اللغة المميزة والأسلوب والمفردات الفياضة .. وكمٌ هائل من الصور الجمالية التي تجلي لنا عظمة قلمكَ هذا .. أعجبني قولكَ هنا : اقتباس:
كن بخير .. ^_^ |
اخي العزيز والمبدع كمال عميره ها انت تاتينا بكل جميل ورائع كلمات ومفردات في غاية الجمال تسلم على هذا البوح الراقي والجميل وتقبل تحياتي |
::./, ..: سهرٌ وقمر حتى الفجر ... وجمالٌ واكتمال ... حتماً حينما تتعبني الحياة سأجلب لي كتاباُ عنوانهُ : رباب وأناشيدّ الفجر: آهٍ يا مايسترو الحرف ، ويحارُ اليراع ماذا يصف ماذا يفصل ، وتتبعثرُ الملامح هنا وهناك ... وأجدني عاجزةً عن وصفِ جزءاً من ابداعك .. //:::" قالت رباب...وبين يديها.. صحن صغير من الحلوى ::// عِشتُ معها وربي ..طفلةٌ كانت تغني للقمر ويغني لهاارتسمت في تفاصيل وجهها ملامحُ البراءة لن تراني.. لكن ..إذهب لتنام.... فقد آتيك في الأحلام...كما تشتهي براعة اللّغة.. قالت وسكتت عن الكلام.. فيما الفجر يسجل بسحرّه...في كتاب الشوق.. ::/ وحينَ ينطقُ الفجر .. فما أجملهُ من حديث مبدعٌ وأكثر ... دمتَ مفخرةً للقلم.. أمنياتي الكرزية ... |
أيها النص الباكي عبر العصور... يا لغة الحلم... يا مهد طريق العصفور... كمال... لماذا تسافر بي كلماتك الى حيث المستحيل الذي أعلم أني لن أصله الا حين أمر على أحد نصوصك؟!!!! لماذا سر وجعك يتغلغل في أوردتي كلما نطقت أو همست لجراح أنثى؟!!! أتوه في زخات حروفك حين تمطر في ساحات الاشراق... اتلعثم في أروقة الحلم الذي تنسجه يا كمال... أحقا؟ صار الفرح جرئ..؟؟!!! يعبث بنا الغياب كيفما يود ... ويطرق اللقاء أبوابنا فلا يجدنا.... وتاجها الذي يعتليها ألم يشفق يوما على تلك الدموع ؟!!! فلا بأس دام أنها تكتب بدموعها.... فلم يعد للحبر معنى.... لم يبق سوى الدمع أو الدم ما نكتب به... فهو السبيل الوحيد لبلوغ مآربنا... كل المودة لك أيها الراقي الأصيل. |
أنا الذي اسبح في حنيني... بين طيات المعاني.. وإلتهابات الاماني.. -- عِشتُ كُل كلمة في النص .. أخي كَمال عميره , أنتَ مُبدعٌ و كَفى بذلكَ حرفاً ! كُل الود |
الروح المنهكه...
ارايت يا سيدتي ...إذ نستعيض عن طلقة الحنين ..بلعبة الشعر والفرح الشاعري.. كيف تصير المرّايا فينا لماعة... وتصير الكلمات رونق القادم...والاعماق بيضاء رغم اماسيها الحالكة.. حينها لا شيئ يصلح ترياق الفرح الشاعري غير حضورها الآسن في رحلة العمر... وحين تمرين.....تنثرين ورودك الساحرة هنا..........لا املك من لغتي غير شكرك............فلعها تكفي لاواصر المودة.......................دمت طيبة الحضور ...تقبلي شكري وإمتناني ...وعيد مبارك سعيد |
عبد الله الراسبي..........ايها المتميز دوما بحضوره وتواجده..
مرحى لك ايها الطيب ولحضورك فوق كلماتي.. ستكتشف حرارة الكلمات وجودها الحارق هنا بين هذه الوجوه الاكثر من رائعه.. وسنكتب ما يختلج في الفؤاد من حنين ولوعة...........كي يصير المدى أبيض مسالم ... وستظل اعماقنا تلهج دوما بآي الثناء والشكر على كل ذرة مفردة شاعرة نلقيها هنا في سمع الزمن.......... شاكر لك أخي عبد الله مرورك الجميل النابع من طهارة اعماقك............ تقبل ودي وإمتناني عيد سعيد مبارك............وكل عام وانت في اطيب حال |
أختي ازهار...........
يا لروعة مرورك.............احييك من الاعماق على كل حرف سطرته هنا وأثلجت به صدري.. فلا ياس ولا اسى يا ازهار........... فالحب هو ما يجعلنا دوما قادرين على مقاومة الشدائد والمحن.... فلا ياس رغم حطام القصيدة...حتى ختام الحياه.. ذلك اننا نحن من نفتح الآفاق لكل الممكن من سحر الكلام نصقل بالنحت المجرب......كل شواءب القافيه...........ثم نستريح من حرقة اللغة بأحلامنا الطافيه علّها في منعرج ما.................تاتينا محملة بكل ريح الخصب... تمرين هنا دوما............تجعلين مفرداتي اكثر حرقة وقابلية لللإشتعال...........وأتورط حقا في البحث عن اوسع طريقة لاقول لك ألف شكر على مرورك الذي لا يعوض...........ز تقبلي ودي وإمتناني................عيد سعيد وكل عام وأنت باطيب حال |
يا جمعه.
ها هو الليل الطويل يهوي بوقع سنابكه على كل ما تبقى من قدرة القلب على الطواف في المعنى............ فهل برايك سيسمح لنا.............نحن رعايا مملكة الحنين بالبكاء كما ينبغي الحزن الوقور الذي يحتلنا.. أترانا إذ نخط لهب الاعماق نستعيد قدرة القلب على الحلم..............والشفة على الغناء.. أم اننا في الاصل يجب أن نكون بمنأى عن حرقة ووجع السؤال.. أرايت كيف تمضي ايامنا لاهبة لاهثة....تبحث عن مستقر غير آمن في أحضان مسيجة بالسلام.. كيف تغيب دوما في سواد القول..........كوكبة العبرات... لنحلم بكل الغيم الذي يهطل علينا بردا وسلاما.. أنت تعرف..............كيف يعرّش فينا ورد اللغة....كي يكتب قبّرات احلام غنّت مواويلها وراودت القلب عن سرّ البقاء.. تعرف...........وتدرك............وتحس...........جحيم الكلمات التي تؤطر مسار المشاعر لكل هذا اكتب لها يا جمعه...............أكتب لها علّني أكبر في المسارات... علني اصير غيما في مذّ سرابها............لاحتكم إلى يديها واعيد تشكيل خرائطي من جديد.... مرورك له اكثر من معنى يا جمعه.............ورغم اننا نتبادل الانخاب دوما ولا نسكر..........إلا أنني ارفع رايتي ...بكل أريج المحبه...لاشكرك على روعة المرور............وعلى وجودك في هذا العالم.............عيد سعيد مبارك...............رمضان كريم ودمت في حفظ الله |
غموض..........ايتها الطيبه..
ان تعيشي كل كلمة في هذا النص... هذا يجعلني أتفاخر بين اترابي... أن مبدعة تسحرها حرو ف اللغة....قد علقت وسام إعترافها في جيدي..........إيمانا وإكراما لكل حروف اللغة الشاعرة... لذا اشعر حقا بالفرح والإمتنان كلما طاف سحر حرفك ومرذ بكل عذوبته فوق متصفحي... الف شكر ايتها الكريمه الفائقه الإحساس.................عيد سعيد مبارك...رمضان كريم وكل عام وأنت بكل فرح تؤطرين مسارات أيامك |
حذرتك يا كمال لأنها تحاف عليك لا عليها أصبحت أغلى لديها حتى من نفسها تحتمل ألمها يا كمال لكن ليس لها طاقة على احتمال ألمك لقد أرادت أن تكون نافذة فرح لا باب أخر لدمع لكن ربما قدر لها أن تظل نجمة معلقه في الفضاء لكن رغم كل هذا وجدت على صدرك وطنها كيف لملمتنا الفضاءات ..فصرنا ظلاّ..لغربة أرواحنا.. نتقاذف مفردات الشوق... كسلعة غالية لا تباع ولا تشترى.. لأن ما بينكما أثمن من أي شيء في هذا الكون تسحر الكون ببسمتها.. وتشرب عني كأسها الرابع.. "هنيئا لي بشرابك" أضحك ممتنّا للنوارس.. وأشعر بعذوبة العصير..ينساب رقراقا في مدامعي.. تشرب عني.. أرايت كيف صرت لها الروح التي بين جنبيها ياكمال هي وعدت يا كمال ربما الوعد قاسي وغير عادل لكنه يظل وعد وهي لم تعتد أن تخل بوعودها لا تظن أن الوعد يؤذيك وحدك لا هو يقتلها الف مرة ربما هو القدر الذي ارهقها بوعود فوق طاقت ربما تمنت أنها ليست من الذين يوفون بوعودهم لكنها ليست كذلك تعرف أنها لا تستطيع أن تكون كذلك لأنها لا تستطيع أن تكون غير ما هي عليه وهي تعرف أنك معها لا عليها لأنكما لا تستطيعان أن تكونا إلا أنتما لكن ثق مهما قست ظروفها مهما عاندتها رياح العمر ستظل أنت ترنيمتها الأبدية وتعويذتهاالسحرية ضد كل أحزان العمر وأنك هناك ساكن في أعماقها باق للأبد كمال كلماتك لك سحرها الأخاذ الذي يخطف الأنفاس ذلك السحر الذي يحمل بصمة كمال المميزة لا أجاملك عندما أقو ل لك أنني أعشق أحرفك اعذرني لتأخري في الرد يا صديقي والذي كان سببه إنقطاعات النت التي أتمنى أن تنهي دمت بخير وعيد سعيد |
ايتها الطيبه قوافي....
يبدو جليا أنه صار علي أن أضع كل ألوان قوس قزح ... في درب الكلمات التي اكتب بها......كي ارد بها على كل الألق....والقراءة المتمعنه الواعيه.. التي تزينين بها نصوصي كلما مررت بفرشاتك عليها.... تصير لوحة باهرة.....وأعجز أنا المسجون في دفء الكلمات...كيف علي التعامل مع لوعة اللغة.... لكننا نكتب يا قوافي كي نقرأ بكل هذا الجمال....بكل هذا التميز.....ولأنك شاعرة.....حتما تدركين ما يعني أن يقرأ ك الآخر بكل وعيه وحرقة المفردات في اعماقه... لذا علي حقا شكرك........فهكذا عمق هو ما يجعلنا نستمر في الولوج إلى رحم اللغة ...رغم إدراكنا بأن الشوك يملء الطريق... اشكرك بحق على سحر القراءة.....ووعدا سأكتب لها يا قوافي.كل الجنون الذي يليق بحضورها المارق...تحيتي وسلامي........مع إعتذاري على الرد المتأخر..... |
بين كمال ورباب كلمات / أحلام / أمنيات / هواجس / قلق / أرق / وسائد من حلم / وسائد من فراغ / ليل طويل / نهارات متعبة / وعود لا تنفذ / بحر ممتد من الانتظار . كمال .... أيها الجميل ... تلك رباب ربما لم تفي بوعدها أن تأتي ذات مساء .. تلك رباب ربما نقضت بكل الوعود المبرمة بينكما لكنها ستأتي .. لكنها ستعود إلى القلب الذي احتواها حتى وإن طال الرحيل ، فقط ازرع في كل مساء على كل مخدة وردة من أمل .. ودع أحلامك تقيم لها عرائش الانتظار .. ستأتي حتى لو أخفتها السنون وسيكون قلبك المحتوى .. ستأتي رباب تحمل بين جوانحها شموع الأمل الجديدة .. ستوقد من الحب نار لا تنطفئ .. ستلون حياتك بألوان الطيف وستعود كل العصافير المهاجرة والنوارس المغادرة وسينبت الورد في الحقول التي كم نبت فيها ذات الورد . أستاذي ... ربما خطوتي متأخرة في أن أكون هنا ... ربما لأنها الدنيا أخذتني إلى البعيد في دائرتها .. ربما لأنني مقصر كثيراً لكنني حينما أكون بين دفء كلماتك لا أندم بأنني أتيت متأخراً وبأن مقعدي في الصفوف المتأخرة فأحياناً تلك الصفوف تجعلك تستمتع كثيراً في المشاركة لأنها تتطلب منك التركيز وإعادة القراءة وتتطلب منك أن تكون يقظاً في التعاطي وأنا هكذا أحسب . كل عام وقلبك ينبض بالحب الأزلي . |
أخي كمال عميرة بكثر ما اقرأء واستمتع بجمال قلمك
الا انني اتألم بين جنبات نصكـ لساعات .. سيأتي يوما أخي كمال لتعود المياه لمجاريها ستعود رباب يوما لتجدد تلك العهود والوعود ستعود لقلب احتضنها واحتضنته هو الوقت احيانا يقف حاجزا بين المحبين .. راق لي نزف قلمك .. كل التحية لك ايها المبدع... |
أخي كمال..............، نزيف الحرف يلح بالعودة لما قد سيكون موعود بالمغادرة ونزيف الكلام يلح بالرجوع لما قد كان موعود بالمجيء لم يكن إسمها رباب لكن نشيدها مع الفجر يرتل داخلك صلاة الحنين لم يكن اسمها رباب لكن أنينها في الفجر يبعث داخلك دعاء اللقاء أريجها المفعم بالجنون وحلمها لا يعرف الذبول إن قالت فلكلامها لغة الوعود المكتوبة على الجريد القديم وإن قلت أنت تسمرت في دماؤك ألوان القزح لغيمة فجر الآتية مع النغم القديم الحلم على مجازفه يولد على راحة جفونك الشوق الجديد المختلط بنسمات الفجر تبقى أنت في إنتظارها وتبقى هي دوما تستأذن ملك الأحلام كي تجيء. قد ورطتني يا كمال المتلصصة إسمها الحقيقي "رباب" منذ أسبوع وهي تفتخر ....ترقص فرحا..........تغني......... تجاكرني تستعرض أخوتها لك بكل تمني تقول: "وأخيرا كتب لي نص وإن لم يكن لي المهم يحمل اسمي وهذا ما أردت"، فهي تشكرك كثيرا....كثيرا....كثيرا. كمال دوما لنصوصك نكهة الفواكهة النادرة أعتذر عن التأخر في الرد لا أخفي عليك الليلة فقط قرأت النص بشكل جدي دمت بخير |
أخي محمد....
هل سيكون كافيا حقا ان عتذر عن كل هذا الغياب القسري... لا اعرف إن كان..سيكون كافيا...لطنني حتما أراهن على طيبتك...وأعماقك الإنسانيه في أن تعذرني ...وها أنا بعد غياب قاهر....اعود لأقرأ بكل مساماتي بوح قلمك المزدان بالعطر الساحر... أجل يا محمد............ستجيئ وفي طلعتها كل الفرح المرتجى.... وطالما هي مشعشعه في الأعماق.... يظل ظهورها كشمس الشتاء....دافئا مفرحا...ومرتقبا... وسأظل اكتب لها رنّات الفرح والحلم الجميل الذي زرعته في مدّ آفاقي... وسأعفو عنها ...حتى وإن كلن ذلك مؤلما.....سأعفو غيابها.....و إنشغالها..... وستبقى حلما نقيا عذبا يحتل مشارف الذاكرة....ولو بعد عمر طاعن في التساؤل... أخي محمد.... لمروك دوما طعم الأعماق المتفتحه على مشاربها..............رائع وساحر.... وحتى ولو جئت متأخرا..............سيظل مرورك له طعمه.................وخصوصيته.... ألف شكر..............على ورودك المنثورة هنا.............دمت بكل الفرح الممكن.... |
اسيرة البدر............
ايتها الكريمه.... أعتذر بداية عن غيابي....وردي المتأخر... لكن لا عليك سيدتي.............يفرحني أن تمرين على مفرداتي الطافحه بالحنين بكل الجمال الممكن... ولا تلقي بالا لوجع الكلمات...........أعتقد أن الأعماق عندما تكتب بكل الصدق الممكن فذلك في حدّ ذاته عزاء جميلا...وهذا ما احاول أن اكتبه....المداواة بنفس الكلكمات التي كانت داء... وأعلمي |ان مرورك الجميل العميق الواعي.............هو ما يفرحني ويجعلني استزيد من لهفة الكلمات..............لذا اشكر مرورك الجميل من كل اعماق الفرح الممكنه......... تقبلي مني كل معاني الشكر..............والإمتنان............دمت بخير... |
أختي سعاد.....
ها انت حقا تقراينني بكل حنيني الطافح إليها.... حنيني الذي غلّف كل لحظات الفجر المليئ بالشذى والبياض... لأكتب لها.....بقلمي المهتز كل حنيني ...كل شوقي.....وكل تمنياتي لها بان تكون ناصعة في درب الحياه... هل وفيّت حقها.... لا أعتقد...............علي ان أكتب لها...بكل مسمّات الحريق المندلع شوقا لها... ربما حينها اقول لنفسي..........الآن....والآن فقط....يحق لك ان تكتب بكل سكينة الكلمات... اشكر مرورك يا سعاد......... وأعذري تاخري.....فأت تعرفين الوضع............. كل ما ارجوه.....أن تدوم هذه الاخوة الساحرة بيننا...............إلى الابد...... ودعي امر المتلصصه.............فهي تستحق بحق كل فرح اللغة.............سلام |
| الساعة الآن 12:06 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir