بقلم ... سعاد زايدي
ناشدتك الرحمة أخاف إن قرات كل هذه الخواطر ضيعت طريقي إليها تسلم الأنامل والرحم الذي تتمخض منه بلهجة جزائرية "الله يبارك فيك" ------------------------------------------------ أيتها الجزائرية الجميلة .. إن تتبعك لهذا المنهك من الصراخ على الأوراق اليابسة . . لهو تعبٌ على قلبك مثلما هو تعب على روحي وقلبي .. فلترحميجرحاً يا سيدتي أقسم على ألا ينام ليلة إلا وفي ثناياهـ الحب الذي لو نضح على كل القلوب العاشقة لفاض عنها وسارت بقاياه جداولاً في كل بقاع الأرض. - سعاد زايدي .. أسعد الله مساءاتك سيدتي بكل خير .. وشكراً جزيلاً على كل حرف نزفته هنا وهناك . -- الطير المسافر |
عبدالله ..
كل هذا الشعر .... لا يُقرأ هكذا ...دفعة واحدة .. والا سبب ذبحة فكرية ... قرأت بعضك ...فامتلأت إعجابا ... سأعود لاحقا ... مع كوب نسكافه ...حين تنام ملائكتي ... لأقرأك بتمتع أكثر |
اقتباس:
جميل جدا وجدا ما قرأت هنا ... طاب لي المكوث ... كنت ارجو ان تضع هذه الباقة منفصلة ...لأن هذا الجمال لا يقرأ هكذا دفعة واحدة .. وانما على مهل ... بارك الله في قلمك |
رأيت هنا بحرا متلاطم الأمواج .... فقررت أن أبحر رغم أني لم أكن أملك غير قارب صغير ومجداف نحتت قوته عوامل التعرية التي تلازم ابحار القلوب
فإذا بي أغرق هنا ويلذ لي أن أغرق أكثر فما أروع أن تغرق قي مثل هذه الفلسفة والجمال الف تحية ندية لك |
ام صفية; ----------- جميل جدا وجدا ما قرأت هنا ... طاب لي المكوث ... كنت ارجو ان تضع هذه الباقة منفصلة ...لأن هذا الجمال لا يقرأ هكذا دفعة واحدة .. وانما على مهل ... بارك الله في قلمك ----------------------------------------------------------- ------------------------------------------ أم صفية ... وبارك الله لك في حياتك وفي عمركِ يا أم صفية .. وأما قبل .. فشكراً إليك تكررك المرور من هنا .. لأنه وحق ربي شرف لي عظيم تكرارك. وعن طرح خواطري دفعة واحدة .. فما هذه الخواطر إلا فيض من غيضٍ في ذات يوم. ومايزال في القلب الكثير ... فأبقي بينها على سعتك دونما عجل .. مري عليها مرة أو مرتين أو عودي عليها بعد عام من المرور .. فلربما تجدينها ماتزال باقية هنا .. وفوقها قليل من كثير. طبتِ حياة يا أم صفية .. وتمنياتي لك بالصحة والعافية .. -- الطير المسافر |
بقلم .. رحيق الكلمات --------------------- رأيت هنا بحرا متلاطم الأمواج .... فقررت أن أبحر رغم أني لم أكن أملك غير قارب صغير ومجداف نحتت قوته عوامل التعرية التي تلازم ابحار القلوب فإذا بي أغرق هنا ويلذ لي أن أغرق أكثر فما أروع أن تغرق قي مثل هذه الفلسفة والجمال الف تحية ندية لك ---------- ربما قاربك الصغير هذا يا رحيق .. بمتانة سفينة نوح يومها .. فأبحري كيفما شئتِ ومتى .. وأطلقي لمجاديفك عنانها في الإبحار وأمخري يا سيدتي عباب الروح والقلب .. فلربما تجدين بين خواطري لوحاً يقيكِ حقاً / صدقاً من الغرق. رحيق الكلمات .. وجمال الفلسفة أنتِ .. شكراً إليكِ وعذراً. -- الطير المسافر |
الساعة الآن 06:18 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir