|
استاذي الرائع سالم الوشاحي كل كلمات الشكر لاتكفيك أيها الأصيل فوجودك هنا هو اكبر دعم لي استاذي العزيز عندما يستبد بنا الوجع لا نجد امامنا إلا فضاء الكلمة عله يتسع لبعض من حرائقنا شكرا لدعمك وشكرا لكل شيء |
لا أدري حقا إلى متى أيتها الغالية ربما هو الصدق الذي في اعماقنا يفعل بنا ذلك ربما لأننا لانعرف كيف نلون مشاعرنا أسعد بوجودك هنا فمرورك كالنسيم يأتي ومعه العطر ضي البدر شكرا لك ايتها الغالية |
وهج الروح أيتها الرائعة ما اروع أن تكوني هنا بروحك الجميلة وحضورك المبهج شكرا من القلب لك أختاه كوني بالقرب دوما |
هل مازالت لديك القدرة على البكاء يا ريم...!!! هل استفاض بك الدمع مع الوحدة القاتلة..!! ووجع اللحظات المؤلمة؟!! أنين حروفك حارق.. يجعلنا نشتعل ونشتعل... لنضيء باشتعالنا دروب المساكين... لن يسمع انينا الجائرون.. ولا العابثون.... شتان بين قلوبنا وقلوبهم... ذلك المساء الذي تنحسر فيه الشحرورة خلف أمانيها وحسراتها... لم يكن مظلما بقدر ماكان مشتعلا بالفراغ... انه الوجد يا سيدتي.... والشوق الى الطهر الذي تلاشى مع مرور الأيام... وبقت آثاره على قلوبنا متشبثة به.... كفانا انتظارا وخلودا في المتاهات... عبراتنا أصحبت حروف... وهنا قرأت كل عبرات الساحرة قوافي.... |
الاخت ريم الحربي,,,
مررت بكلماتك فسألتها ,,هل يمكنني الوقوف بين محراب الحروف والقراءة؟؟ رحبت بي الكلمات رغم الألم والوجع,, رحبت بي الكلمات رغم الدموع والألم,,, يالها من كلمات وياله من رقي فكري ,,, هنا إمتزج الحرف بالألم لينام على رصيف الفراق متخذا الحنين غطاء حريري تطعمه أشواك البكاء ,, كوني سعيدة ,, كنت هنا,, |
أجل كمال لقد أمنت بأقداري رغم كل الألم والوجع الذي يظل كامنا في الأعماق يهدأ أحيانا ويستبد أحيانا أخرى لكنه لا يغادر لدي يقين كبير بجدوى المقاومة مهما استبد لكن ليس في كل حين نستطيع أن نهزمه تمر بنا فترات نكون منهكين جدا لنقاوم فنحن بشر في النهاية لكن هذا لا يمنع أن نرى الشمس المختبة خلف الغيوم فمهما طغى وتجبر تظل هناك نوافذ في القلب يشرق منها النور كمال عميرة شكرا لك لحضورك الذي يضيف لنص الكثير |
فقط أنثى فاض بها الوجع ثملت من كؤوس الألم فباتت تهذي مؤلم هذا الحديث يا ريم عندما يصل الامر الى الهذيان هذا يعني بأن هناك مرحلة لا تفصل بين النزف والانين مرحلة تسبق كل تفاصيل الوجع ولا تنقضي هنا يا ريم حكاية أنثى فاض بها الوجع لك من الحياة املها وجميلها |
استاذي محمد الطويل نتألم ونتجرع مرارة الوجع فنشعر بأن قلوبنا تكاد تنفجر وعقولنا لا تستطيع تقبل الأمر وتتسأل لماذا ومن أجل ماذا ومن خلال كل هذا نبحث عن كتف من نحب حتى وإن كان حاله من حالنا فلماذا ينزوي بعيدا فطالما كلانا ينزف إّن لننزف معا عل هذا يهون بعضا من الأمر استاذي اعجز حقا عن مجاراة حرفك شكرا لك من القلب |
أيعقل بأنني لم أمرّ هُنا !
و أنا قد شعرتُ مِراراً أن هذا الحرفَ يسكُنني , يكتُبني جداً , يكتُب ذكراي , يكتُب دموعي , و يكتُب وجعي ! ياه يا قوافي , أين المفرُ من الحنين , حينما يكُن المرفئ : حرفكِ ! أنتِ عندما تكتُبين , تتسلّلين إلى حيثُ أعماقِ " غُموض " ..! إلى حيثُ ذاكِرتها يا قوافي , مُمتنةٌ بحجم السّماء على جمالِ نصّكِ .. كوني بخيرٍ عزيزتي |
نفيسة ..... كلماتك أتت تتمة النص أنت تعزفين على نفس الوتر اتيتِ هنا غُصتِ في الكلمات في الوجع غير غريبة عنه فشعرت بك في كل مكان وسمعت صوتك قريباً من القلب أخية ممتنة لك لأنك هنا حقا مرورك اسعد روحي شكرا لك من القلب |
| الساعة الآن 11:33 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir