غُموضْ ..! تريثي يا فتاه .. تريثي بهذه القلوب .. قلبتِ مواجعها.. ونثرتِ الملحَ على الجراح .. وأرقصتِ الدمعَ بالمحاجر .. ,؛, http://static.desktopnexus.com/thumb...gthumbnail.jpg ,؛, ألجمتني حروفكِ هذه سيدتي .. وأعترف أنني أقرأها كل يوم لكنني أيأس عن التعبير عن مدى جمال وقوة حرفكِ ..! ,؛, نصكِ يسكنني |
اقتباس:
أختي الغَالية / أسيرة البَدر , تشريفٌ غَاليتي , أن ينَال نصّي لذائقتِك .. يُسعدني دوماً مُروركِ .. وجودكِ بحدّ ذاتِه مُختلف , فَ كوني هُنا دائماً .. حيثُ غُموض و الحَرف .. لروحكِ أعذَب الورد .. |
اقتباس:
غَاليتي : قَوافي , سَأظلّ أكتُب و أكتُب إلى حيثُ لا أدري .. ! يستَوطنني الحَرف جداً .. جداً .. و أن تُمطريني بهكذا حُروف , أمرٌ كفيلٌ بأن يجعَل مِن الحَرفِ شيئاً مُختلف .. أشكركِ جداً على تَواجدكِ أختي العَزيزة , كُل الود |
اقتباس:
أخي : سعيد البلوشِي , أسعَدني مُروركَ جداً .. , و أهلاً بِك دائماً بين أحرفي .. أشكركَ ,, كُن بالقرب كُل الود |
اقتباس:
عَزيزتي : الرّوح المُنهكه , هكذَا عِندما تكتُبنا الحُروف .. تُرغِمنا على دفن الدّموع خَلف أسوار الكلم , مُروركِ زاد من النّص جمالاً .. سُعدّت جداً بهكذا حُضور غَاليتي .. لكِ أن تظلّي بينَ الحَرفِ ليزداد رُقياً كُوني دائماً هُنا , لكِ إمتناني .. |
أيتها الرائعة النابضة الهائمة في سحر الكَلِم
لكم تحلو الحروف عندما تكون نابضة عن فرح ونابضة عن أمل .. لنبقى في ألق الحياة فعندما كانت البداية .. لا بد أن تسطر النهاية لترون النور .. بعيدا عن حلكة الديجور أبهرَتني " أميرة الحرف " هاهنا جدا .. جدا خالص ودي وتقديري |
اقتباس:
أهلاً بكِ أكثَر غاليتي , سيبزغُ الفَجر - نَعَم - عِندما يكُن للأمَل مرتَعٌ حيُّ بأعمَاقي , لا مَقتُول ! أشكركِ على جمَال حُضوركِ , كُوني هُنا دائماً .. كُل الود |
آهٍ على جُرح عميقٍ قآتلٍ أردى فُؤادي بالفِراشِ عليلاً ! اخبروهُ انني اهذي بهِ والحُزن بفراقه غدى للروح اكليلاً .. ، غُموض : ابكتني حُروفكِ حينمآ لامستِ جرحاً قد غفى مكتُوماً ! لا اكتُب اكثر فالدمُ تخثر بأصابعي من وقعِ لحظةِ الذكرى تلك ! صمتٌ الى حين |
اقتباس:
سَيدي , أهلاً بِك بينَ مِداد قَلمي .. كَلماتُك الرّمادية تِلك .. أضَافتْ سِحرٌ جميل لخَاطِرتي .., كَونها أكمَلت مَعانٍ مِن ذاتِ الجُزء الأخير من نصّي .. .., نعم كَانتْ بِداية .., و لكنّ أحرُفي تأبَى رسمَ النّهاية ..! سأظلُّ أُسطّر هذهِ الرواية إلى أن يجفّ مِدادي و ينتَهي الورق !! و إن غَاب النّور , ستُبدد أحرُفي وحشَة الليل الحَالِك .. مِن الأعماقِ أشكركَ على مُروركَ و الرُّقيْ .. كُن هُنا دائماً .. لكَ الود |
اقتباس:
أيَا رفيقَه .. أيستَيقظ الجَرح و يقبّل جبينَ دمعتَك إن إستَشعرها ..؟! آآهـٍ إن كَان كذلكْ .. لمَا كانتْ هُناكَ ذِكرى مُؤلِمة , لمَا طال سُبات الجَرح في صَميمِ النّبض .. ! فقَط كُوني بينَ الحَرفِ بذاتِ الصّمت الذي رحلتِ به , كُوني هُنا .. ليزداد نصّي جمالاً .. مـلاذ .. , تَواجدكِ مُختلف .. باقات ورد لكِ |
الساعة الآن 10:59 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir