|
في الحقيقة كنت أسمع عن المجلة وكنت لااعرف عنها شيئا حتى الاجتماع الاخير لاعضاء موقع السلطنة الأدبية والذي كان في الخوير قبل فترة وتم فيه استضافة الأخ الفاضل عبدالأمير العجمي وطرح بعض الأسئلة عليه وكان في قمة التواضع وفتح لنا قلبه وكان من كرمه علينا أنه أعطى مجالا واسعا لموقع السلطنة الأدبية في المجلة.
أذكر من خلال نقاشنا أنه كان يسد العجز المالي الذي يواجه المجلة وكان قد صرف عليها آلاف الريالات لكي تبقى شامخة في الساحة العمانية ولكن فعلا تحتاج هذه المجلة للإهتمام وإلا سيكون مصيرها كمصير مجلة ايمانية كانت تصدر بمجهود شخصي من بعض الاخوة نتمتى التوفيق للمجلة وفي انتظار الشاعر سالم الريسي أو من يمثل عن المجلة |
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
مساءكم جميعا زخم بالطيب أخي العزيز علي بن خزام المعمري اقدم لك شكري على هذا الطرح الجميل و إن شاء الله تخرج بما يفيدك من هذا النقاش لم أقراء يوما ولم أكن أعلم بأن هناك مجلة بهذا الأسم.. و بما أنني لست من عمان فهذا ليس غريب.. و لكن وأنا اتصفح المواقع الأكترونية وجت بعض ملامح هذه المجلة.. و التي هنا النقاش عليها.. ولهذا قمت بدعوة الأستاذ سالم الريسي للحضور هنا و أيضاح بعض تلك الملامح و أن يجيب على بعض التساؤلات التي طرحت هنا و بما أنه أحد الكتاب هناك.. أو المشاركين فيها.. و حتى يستطيع البعض من النقاش هنا.. وحتى يأتي الأستاذ سالم الريسي ستكون لي عودة.. اتمنى أن نستفيد و أن نزيح بعض من معالم التساؤلات عند البعض... ولكم جزيل الشكر كل الاحترام و التقدير |
إليكم نبذة مختصرة عن مجلة وهج: مجلة وهج أول مجلة عمانية تعنى بالأدب الشعبي في السلطنة، تعود ملكيتها للشاعر عبد الأمير العجمي، وفي هيئة التحرير مجموعة من الإعلاميين الشعراء أمثال: حمد الخروصي وعلي الأنصاري بالإضافة إلى عبد الأمير نفسه، وأخيه علي العجمي المستشار الفني للمجلة، صدر أول عدد من المجلة في مايو 2008م، وكان عددا احتفاليا بعدد كبير من الشعراء العمانيين والخليجيين، وشملت المجلة على موضوعات متعددة، وكان يقدر لها أن تنافس بشكل كبير مجلة جواهر الإماراتية، وقد قمت بزيارة مقر المجلة بعد صدور العدد الثاني، وفي تلك الزيارة اجتمعت بالشاعر عبد الأمير في مكتبه، ودار حديث شيق بيننا، وقد لمحت الطموح في عيني عبد الأمير، وآماله المستقبلية، وصدره المفتوح للجميع، وكان يومها يجري تعديلات على العدد الجديد الذي شمل أبوابا جديدة لم تكن موجودة في العددين السابقين، وقد واكب صدور المجلة حملة إعلانية وتسويقية كبيرة محلية وخليجية، شملت الصحافة والتلفاز والمواقع الالكترونية، والإعلانات المثبتة على شوارع مسقط والباطنة، لكن المجلة لم تستمر في الصدور بنفس الوتيرة، إلى أن توقفت عن الصدور بعد العدد الحادي عشر، واستمر التوقف أكثر من ثلاثة شهور، وعند متابعتي لها من خلال التواصل الهاتفي مع الشاعر عبدالأمير كان يعلل هذا التوقف بضرورة التطوير وإعادة النظر في أبواب المجلة، ولاحقا صدر العدد الثاني عشر دون ذكر لتاريخ صدوره، وتضمن العدد الأخير لقاءات خاصة, وقصائد لشعراء معروفين بالساحة العمانية وقضايا أخرى تهم الساحة العمانية، من أهم موضوعات العدد: خديم الريسي : سبع ونات جاءت لتصحيح فهم فن الرزفة !! هشام السيابي : شعراء وملحنوا السلطنة خيرهم لغيرهم !! شكسبير من العالمية إلى النبطية !! الشعراء في حرب السيارات ! تألق وهج القصيد على قناة الساحة السعودية .. الإعلامية إبتسام الحبيل : أفتخر بأني قضيت أولى سنوات عمري بعُمان. الجدير ذكره أن مجموعة من محرري المجلة قد تركوا المجلة أمثال حمد الخروصي الذي كان يمثل الرجل الثاني للمجلة بعد الشاعر عبد الأمير. |
اقتباس:
أختي شكرا على مداخلتك كنت قد رشحت الشاعر سالم الريسي للحضور معنا في هذا النقاش من قبل لاسيما أن له بصمة واضحة في العدد الأخير لمجلة وهج، حيث أجرى حوارا مع الشاعر خديم الريسي، وله موضوعات أخرى في المجلة. ونحن ننتظر الشاعر سالم للتوضيح!! |
اقتباس:
شكرا لتلبية دعوة أ.هيثم العيسائي. ولك ما طلبت حيث حاولت أن أكتب نبذة مختصرة عن المجلة في أحد ردودي، فتابعنا!!* |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ألف شكرا للاستاذ علي خزام المعمري شكرا للاخت نبيله على الدعوه الكريمه شكرا للاعضاء جميعا أخي ابراهيم /هيثم /سعد الجنيبي /الجميع بدون استثناء أنا هنا لا أبداء وجهة نظري فقط ولم اخول من قبل المجله بالرد...... فعذرا لكم أيها الرائعون مسبوقه بالشكر الوفير للغيره الأدبيه بغرض تحريك الراكد للمساهمه بالنهوض أدبياً (وهج ) تلاقي نجاح كبير جدا ولها مراسل بالسعوديه (أحمد العياف) ايضا في قطر كان لدينا شاعره واعلاميه لا يحضرني اسمها الآن ومن الامارات لدينا الكاتب والناقد جمال الشقصي ... (ومن هنا أقدم لهم التحيه)ناهيك عن الأخوان بالسلطنه الذين عملوا بتفان واخلاص لخدمة وهج مثل ما أسلف الاعضاء لاقت المجله نجاح كبير وحافظ رئيس التحرير على الجانب الشعري بالاضافه إلي تغطيت الفعاليات الادبيه والمسابقات المحليه والغير محليه وبها أبواب وزوايا عديده لم تكن حكرا على فئه معينه أبدا عملت على الشموليه بشكل واسع قربت البعيد ولازالت وهج لم تتوقف ....فقط لا نشغال مدير تحريرها خارج البلد تاخر العدد الماضي وسوف أصدقكم القول بأن الأستاذ عبدالامير يصرف على المجله والطاقم الأعلامي من حسابه الخاص أثني عشر عدد... لم يكن هناك دعم مالى من قبل الجهات الرسميه،والشركات لم تتعاون باالشكل المرجوا منها أبدا مع المجله ولكم أن تقدروا الأنفاق وتبعاته ..... فالعبىء ثقيل جدا على كاهل رجل واحد قدم أمنيه وحلم لبلد به تعددات شعريه راقيه للغايه عمل على توضيفها وابرازها للساحه بكل ما لديه من امكانيات!! والمجله للجميع ونرحب بأي كان من الخليج إلى المحيط ويسعدنا التواصل وتبادل الأفكار والأراء التي سوف تخدم الحراك الثقافي وأن المدير العام ورئيس التحرير على استعداد للجلوس مع الكفاءات التي تجد في نفسها حب العطاء للمساهمه في أستمرارية المتنفس الشعرى واهلا بالجميع............ (هذا اخر كلام دار بيني وبين رئيس التحرير الأسبوع الماضي) أهلا بالجميع .... |
سالم ..
العمل الذ ي يقوم به عبد الأمير عمل يستحق الاهتمام لنتصور مجلة أدبية تحمل في طياتها ثقافة وفكر وأدب مثقفي هذا البلد ، فنتسأل ، أين هم من يملكون المال للتمويل ؟ أين من يبحثون عن رفعة هذا البلد ، الاشكالية الحاصلة هي عامل المقارنة بيننا كبلد وبين جيراننا الذين يجدون الدعم الحكومي ، وهنا لا بد أن ننتبه لمسألة مهمة ، وهي أن الحكومات ومنهم في مناصبهم تختلف مشاربهم الثقافية فبحكم البيئة التي كانت فيها النشأة الأول حاولوا قد المستطاع الحفاظ عليها .. لكننا في عمان تختلف مشاربنا بسبب التنوع الحاصل في التركيبة السكانية الاجتماعية .. هذه وجهة نظر أشكر من هذا المنبر عبد الأمير على الجهود التي يبذلها ونحن معه إن أرادنا في أي وقت نحن أبناء هذا البلد يجب أن نقف معا حتى نرقى بفكرنا وأدبنا وثقافتنا .. تحياتي |
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
شكرا أستاذي سالم الريسي على تلبية الدعوة.. أذا المجلة توقفها توقف إضطراري ليس إلا..!؟ و مما قرأته هنا من نبذة المبسطة عن المجلة و من رد أستاذي سالم الريسي.. أن هذه المجلة كانت حلم و تحقق... و لكن لما لم يتم المخافظة على هذا الحلم... و لماذا لا تكون مساهمات مادية من قبل دور الثقافة لدعم مثل هذه المجلات.. الثقافية...؟ دمتم بخير |
اقتباس:
ونحن نشيد بالدور الكبير الذي قام به ويقوم به الشاعر عبدالأمير العجمي والطاقم الإداري والفني للمجلة، ولكن ما لمسناه من متابعتنا للمجلة أنه غير منتظمة الصدور، والتأخر ليس في العدد الأخير وإنما طال الأعداد السابقة. وأعجب كل العجب لماذا لا تتبنى جهة حكومية أو خاصة فكرة المجلة، وتوفر لها الدعم المالي الذي يتناسب ورسالتها الثقافية الكبيرة؟ ولماذا لا يتبناها مجلس الشعر مثلا؟ |
اقتباس:
سأكون أكثر وضوحا معك أقرب مثال للمجلات الشعبية في الخليج مجلة (جواهر) الإماراتية، كل شهر انتظرها بفارغ الصبر، وهناك مجموعة من الشعراء العمانيين ينشرون قصائدهم فيها بصفة دورية مثل الشاعر سعيد الشحي والشاعر، وللشاعر حمد الخروصي زاوية ثابتة في المجلة شهريا، ولكن عندما نشاهد المجلة وطريقة إخراجها، وجودة طباعتها تجد أن هناك من يقف وراءها من شيوخ الإمارات وعلى رأسهم الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم وأبنائه، لذلك استطاعت المجلة أن تحقق الانتشار في دول الخليج، واستطاعت القيام برسالتها على أكمل وجه، فلماذا هنا في عمان لا نجد من يقف مع هذه المجلة؟ وغيرها من المجلات العمانية مثل مجلة الواحة؟ |
| الساعة الآن 09:21 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir