اقتباس:
لحظات طرق النافذه والسياره تتحرك لكن كلما مررت من ذلك المكان اشعر بقشعريره واغرق بصمت عميق في بحر الذكريات.. استاذي الكريم ناجي جوهر تشرفت جدا بمرورك الكريم فشكرا لك كل الشكر ودمت بكل الخير والتقدير. |
لي عوده لشكر كل من مر وتفاعل بهذا الموضوع
|
اقتباس:
تم العمل بملاحظه وحذف الصوره شكرا لك كل الشكر ودمت بكل الخير والتقدير. |
اقتباس:
السلام عليكم أستاذة / ضوء نص القمر فإنّه لمن بواعث الإبتهاج والسرور أن تشاركينا في قسم القصة القصرة بكل هذا ما شاء الله التفاعل والتنوّع والإثراء قد نغبط عليه لذلك أجد ما يحزّ في النفس حينما تغضّين من قيمة إبداعاتك ومساهماتك النفيسة القيّمة فلي رجاء أخوي أن تعتدّي بما قدمتِ مثلما نفتخر بها جميعا في منتديات السلطنة الأدبية منتدى الإبداع الذاتي والتألق الجماعي وإنّك لتستاهلين أرفع الأوسمة مع التقدير والشكر على إنجازاتك ومشاركاتك المميّزة في كل الأقسام |
فكرة رائعة حقاً .
لي عودة ^^ |
مشهد حقيقي حصَلَ مع أبي *
بعد تخَرُّجي من معهد المُعلمين سنة 1980 (إذا ما خانتني الذاكرة) تم تعيينِي في أحد المدارس النائية بمُحافظة الداخليّة ! - لا أنسى أبداً أَحدَ طُلّابي في الصف الرابع الابتدائي عندما أتى إليَّ يشتكي من زُملائهِ الذين يسخرون منهْ لأن (زوجته تضربه) . - طالب في الصف الرابع الابتدائي متزوج !!!!! أُصبتُ بالدهشةِ حقاً ، و تملكتني رغبة عارمةً في الضحك حينها ! |
السلام عليكم أستاذة / زهرة البنفسج شكرا لك الف شكر على المشاركة الرائعة وأظنّ والله أعلم أن لزواج ذاك الطفل، علاقة بتقليد ما, أو مسألة إرث أو ما شابه، فقد نسمع عن زواج طفل من عجوز في منزلة ابنة عمه ، بهدف حفظ العرق مثلا. أمر بيدعو للاستغراب ، لكنه واقعي. أكرر شكري وتقديري وتقبلي أستاذة / زهرة البنفسج تحياتي |
اقتباس:
لكَ سلام خاص من والدي الذي أخبرنِي أنك زميل دراسته في معهد المُعلمين حينما رأى صورتك ! يسألك هل ما زلتَ تُدندن بالعودِ إلى الآن ؟! حقاً شعر أبي بسعادةٍ حينما رآك رُب صدفةٍ خير من ألف ميعاد =) |
اقتباس:
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع راق لي لأنه راق ويهدف لتنمية المواهب وتشجيع للمحاولة لكتابة ماقد يكون قصة أو مشهد يصلح لأن يكون في قصة وهذا المشهد هو جزء من قصة قصيرة خيالية لي ولكنه مشهد حقيقي عشته ذات يوم أنطفأت الاضواء في القرية الصغيرة ،يوجد عدد محدود من المنازل المتناثرة على جانبي الوادي يبدو لي أن الكل ناموا أو في اسرتهم يتقلبون تهيئاً للخلود إلى النوم لينهضوا باكراً مثلما أعتادوا ؛ أنظر إلى الشمعة التي تحترق بالقرب مني لتضيئ لي انها الشمعة الوحيدة في القرية كلــــهـــا والتي تضيئ في هذا الوقت من الليل ، كادت الساعة تقترب من الواحدة والنصف ،كنت انا والشمعة نجلس بالقرب من النافذة ... أخذني منظر الوادي ليلاً فتركت القراءة،فاخرجت راسي من النافذة ،تلمع اشياءً عاكسةً ضوء القمر ـ تبادر إلى ذهني أن القمر كذلك يعكس ضوء الشمس _ بحثت عن القمر في ارجاء السماء فوجدته سريعاً ، كان قد بدأ بالتناقص _هكذا هو القمر لا ينقص إلا بعد أن يكتمل ، واستحضرت جزء من بيت شعري بليغ /لا ينقص البدر إلا حين يكتملُ / أصوات الرنين والصفير الصادرة من كائنات لاتبدو بعيدة عن مسامعي تشكل موسيقى فريدة ومميزة تدعو للتفكُر بالكون وكائناته ... لم أُخف يوماً مما يردده الناس عن تلك الاصوات بأنها صادرة عن الاحجار والجن والموتى لهذا لم يكن تفكيري بهذا المجال ... أنه شيء أخر يشدني نحوه وأفكر فيه !!! أنه المجهول (المستقبل)! بقلمي. . خالد بصيري / نهر المعاني / |
الساعة الآن 04:04 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir