|
اقتباس:
على الرحب والسعة وننتظر قراءتك في القريب العاجل |
اقتباس:
هلا أحمد إذاً ننتظر مشاركتك هنا |
اقتباس:
بانتظارك لا تتأخر فنحن بحاجتك |
اقتباس:
مرحبا استاذي متابعتك شرف لنا تحياتي |
فهد اعطيني الخطوات وبشكل مبسط ؟
ماذا اعمل اول خطوة ؟ |
اقتباس:
هلا محمد .. لا بد من معرفة المنهج الذي سوف تتتعاطى معه ثم اترك العنان لذوقك وتحليلاتك لا وجود لشروط تقيد القراءات النقدية ما عدا المنهجية والأسلوب ربما أهم شيء هو انت ونظرتك للنصّ هذه أهم نقطة والباقي اتركه للحظته وسوف يأتي ركزّ على الحسّ النقدي |
طيب ممكن الخطوة الاولى تختار لي بيتين واقوم بتحليلهن وقرائتهن أو نقراهن مع بعض
|
اقتباس:
يجب على الشخص الذي يقوم بالقراءة أن يختار بنفسه الأبيات .. وهذا مهم ، اختر الابيات وبانتظار قراءتك محمد .. لا تتأخر |
قراءة في أول درس \"للنقد"
سلام عليكم / أحب أن أشارك في هذه الدورة/ وهذا البند لم أفهمه جيداً: ونقصد هنا بالجانب العلمي أي المنهجيّة التي يمكن أن تضيف جديدا على النصّ سأحاول مع هذا المقطع القصير بعنوان "حلم" للشاعر علي خلفان يا غرورك... أطلبك تحقيق حلم من ذيك السنين انك لو ساعة تجي.. وأنت العنيد ما تحس بي.. كأنك حلم السلام وأنا الشعب العربي بسم الله/ المقطع باللغة العربية العامية، أسطر المقطع مترابطة بشكل يخدم البيت الأول الثاني وهكذا، تشكو المحبوبة من غرور حبيبها أو الشخص المنادى حيث إنها تريده لو يأتي ولو لساعة،و لكنه يأبى كما يأبى السلام، وهو الحلم الذي يحلم بي كل عربي (أخ فهد: المقطع واضح فهل في النقد يحتاج توضيح أكثر تبسيطاً؟؟) الغرور والعناد شبها بحلم السلام (أيام المدرسة تعلمنا في التحليل نطلع التشببيهات والسجع إذا موجود، فهل النقد هكذا؟؟) نلاحظ في البيتين الأوليين شكوى من سيدة لشخص من غروره والسبب عدم تلبية مطلب منذ سنين وآخر بيتين وُضح بأن مثلما لا يحس الشخص ذاك بالسيدة أيضاً الحلم لا يحس بالشعب العربي وفي الواقع الشعب العربي بشكل عام لا يعاني من إضطرابات سلمية حادة، فمثلاً هناك الأمان بالغض عن إننا دلفنا إلى التفاصيل الصغيرة الخاصة بكل بلد وحكومتها ومشاكلها، ولو تحدثنا عن الحلم العربي الفلسطيني، العراقي ولمثل هذه البلدان الواقعة تحت وطأة جبابرة ظلام لكان فعلاً هناك عناد شعبها في جلب السلام إلى أراضيها.. أعجبني الربط في مشاعر السيدة وشخصها، بمشاعر الحس الوطني وهمه الذي لا ينفصل عنا. # محاولة أرجوا الإفادة بشأنها// شكراً^^ |
أقصد بالجانب العلمي هنا هو أن الناقد يجب عليه أن يكون موضوعيا في دراسته وفي نفس الوقت يجب عليه ألّا يلغي الحسّ الأدبي للقصيدة ..
يجب الانتباه عند استخدام المصطلحات حتى لا نقع في المحظور .. وهنا عند استخدامك ل : ( اللغة العربية العامية ) لا تجمعي بين (اللغة العربية ) و ( العامية ) لأننا سوف ندخل في إشكالية مصطلحات مفاهيمية ولغوية ويمكنك استخدام مثلا( مقطع عميّ ) .. -النقد حسّ وروح وفي النهاية حرفنة أدبية ، ولا بدّ حتى نكتب نقدا أن تكون هنالك أهداف لما نكتبه ويجب لهذه الأهداف أن تتضح من خلال الدراسة أو التحليل وكل ناقد له توجهه وأسلوب طرحه وإبستمولوجيته التي يتخذها بناء على تراكم كليّ يتم توظيفه .. يجب أن ننتبه لنقطة وهي أننا لا يمكن أن نكتب نقدا من أجل أننا نريد نكتب فقط لمجرد الكتابة ، فهذا خطير جدا ويهوي بصاحبه إلى مزالق كثيرة .. - عموما محاولتك إذا كانت كبداية لا بأس بها وأهم شيء هو الاقدام على الكتابة ، ولكنك بحاجة إلى امتلاك أدوات نقدية وهذا يحتاج منك إلى متابعات وقراءات مكثفة للدراسات النقدية ونظرياتها .. - (أسطر المقطع مترابطة بشكل يخدم البيت الأول الثاني وهكذا،) ، هنا يجب ألّا نخلط بين أسطر والبيت ، استخدامك لمصطلح أسطر في البداية كان جيدا ثم ادخلتنا في دوشة (البيت) ، لأن النص الذي عرض ليس نصّا عموديا.. - مقاربتك أو انطباعك لم يخرج بنتيجة أي نتيجة القراءة التي قمت بها وهذا مهم حتى نشعر بأهمية وفائدة قراءتك للنص وللشاعر ، فإذا كانت القراءة لا تخدم النصّ أو الشاعر فإننا يمكن أن نعتبره أي شيء آخر ربما البعض سوف يطلق عليه نقدا ولكنّ النقد إذا لم يخدم النصّ يمكن أن نطلق عليه أي شيء آخر عدا النقد ( وجهة نظري ).. - اتمنى لك التوفيق وحاولي تطوير هذه الدراسة إلى الافضل ونحن في الانتظار لجديدك - وأشكرك لمشاركتك هنا معنا .. في انتظار الاضافات .. |
| الساعة الآن 06:22 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir