|
عندما يغلق باب في وجهك... حتما سيكون هناك باب آخر يفتح لك... |
عندما يسكنك الألم حاول دائما أن تبتسم حتى لا يشعر بك الأخرين... |
عندما تفكر في الأنتقام من أحد ذات يوم قد تسبب لك بجرح أو تأذيت منه.. فقط تذكر أن الله يمهل و لا يهمل... و أيضا كما تدين تدان... فحتما ستجد نفسك قد أنتقمت دون أن تنتقم... كن على يقين بأن الله لا يقبل أبدا بالظلم... |
كم أشتاق لأن أبعثرني هنا..
لكن هناك ما يقيدني فكل أحرفي باتت في غيابات الجب تنتظر أن تنهمر ذات يوم...!! |
أتمنى أن أعود...
|
عدت و لكني لازلت أنتمنى أن أعود
|
دائما امنياتنا تبقى حبيستنا...!
ايعقل أننا نخاف أن تسرق منا كما يسرق كل شيء...!؟ لا ادري لكن هناك الكثير من يخفي امنياته عن من حوله و عندما لا تتحقق يكتبها على ورقة و يحرقها علها تتبدد فلا تعود ولا يكتشفها أحد...! |
الأمل ليس أن ننتظر فقط.. الأمل هو العمل... |
فشلنا لا يعني أننا لم نستفد ..
فالفشل تجربة تجبرنا على التعلم و التحدي.. فكما يقال من الفشل نتعلم النجاح.... |
أنسيان نعمة ليتني أستطيع أن أنسى ألمي....
|
نداء أستغاثة....
أشعر بالاحتضار فقلمي يسكنه الخرس... و أنا ضائعة في خلجات لا أستطيع ترجمتها ... لم أفتقد نبضي إلا الآن ..! هل سيسمع أحد ندائاتي ويغيثني أم سظل أحتضر حتى تتوقف أنفاسي... ليتني أستطيع أن أبعثرني قليلا علني ألملم بعضي لكني أعجز حتى عن سمع أنفاسي...!! أني أحتضر فهل من مغيث...!؟ أحتضر... |
أعلم بأنه لن يجيب أحد ندائاتي... و أعلم بأنهم سيظلون يتفرجون على مماتي..
لكن لن أستسلم لهذا الاحتضار...!! |
إذا أتــى المــساء
و اجتاحني البكاء.. |
ولازال الحلم ضائع...!!
|
محاولات كثيرة كان مصيرها الفشل...
لكن لن تقف عقبة في طريقي أبدا... |
و تنفس الصبح ...
|
لا ادري لما كل هذه يحدث لي ....
يراودني هاجس الرحيل عن كل شيء حتى عن قلمي و كتاباتي... اشعر بأني احتضر حقا... |
مساء رمضاني
مساء مفعم بالاشتياق عدت إليك أيها المنتدى فهل ستستقبلني بذراعيك ؟؟ |
هذا فقط لتواجد و ساعود بعد الافطار لأكتب الكثير هنا و هناك
|
عندما يسكنك الوجع عندها تعانقه حتى لا تشعر إلا به ...! |
عندما تشعر بالإنكسار و تصبح شظايا... و لا تجد من يلملمك... عندها تشعر بالموت البطيئ يحتضنك...! |
أشتقت للأتنفس هنا... |
دائما يخرس كل شيء إلا وجعي المعتق بي...!
|
مؤلم أن تضيع فلا يبحث عنك أحد..!
|
منذ أن قرأتك و أنا أشعر بالإعياء...
لم تكتمل ملامحك بعد لكنك و جتني جثة بلا روح فلا تطيل معي المكوث... كسرت ملامحي و أرقت دمي ذاك الصباح الخجول... شكرا لك لأنك قتلتني...! |
مساء لايزال صاخب بالسكون..
أحاول أن أعود هنا علني أجمع شتات الأمس و أبعثرني.. أحاول أن أعود بعد سنوات غياب و محطات توقفت على أعتابها .. أحاول أن أجمعني هنا ... |
ها هو الفجر يعلن عن بدأ يوم جديد
و أنفاس جديد و أعتقد أيضا نبض جديد كل يوم يحمل لنا نبض مختلف ... ليس صحيح أن كل الأيام متشابة ... فكل يوم يحمل شيء جديد.. حدث مختلف ... |
| الساعة الآن 06:34 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir